منتديات هتهات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات هتهات

فضاء من اعداد سعيد هتهات أستاذ بجامعة ورقلة، الجزائر، يهتم بكل ما يخص طلبة الجامعة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مواضيع مسابقات التوظيف

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
moussafcb




عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 05/01/2011

مواضيع مسابقات التوظيف Empty
مُساهمةموضوع: مواضيع مسابقات التوظيف   مواضيع مسابقات التوظيف I_icon_minitimeالأربعاء يناير 26, 2011 12:59 pm

مقتطفات ثقافية
مقدّمة
يعيش العالم اليوم متغيّرات كثيرة ، أنتجت تحدّيات عديدة : اقتصاديّة اجتماعيّة وسياسيّة ، وأخطرها التّحدّيات الفكريّة والثّقافيّة ، التي أفرزت مجموعتين من النّاس : مجموعة تحاول بسط هيمنتها وقوّتها على كلّ ما يدبّ على البسيطة ، عن طريق فرض فكرها وثقافتها على العالم ؛ انطلاقا من شعار عالمية الثّقافة أو كونيتها ووحدة الثّقافة . فسنّت لذلك قوانين ، وابتكرت أنظمة ، واخترعت نظريّات ، تعلي من شأنها وتحطّ من قيمة ما يمتلكه غيرها ، وأجرت بحوثا ، وأخرجت دراسات ن تقنع بها أن لا فائدة لهامن التّحليق في غير سربها ، أو السّير في غير طريقها ، وتبنّي غير فكرها وآرائها …
ومجموعة ثانيّة نظر إلى المجموعة الأولى بعين الإكبار والإعجاب ، أو نظرة الرّهبة والخوف . فكانت تستجيب لأوامرها ، وتخضع لتوجيهاتها ، وتحرص على تحقيق مصالحها ، وتنفيذ مخطّطاتها ، أو على الأقلّ عدم الوقوف في طريق مطامعها .
رأت المجموعة الأولى أنّ فرض الفكر بالقوّة ، وبسط الهيمنة بالقهر ، قد يعرّض خططها للنّسف ، ويهدّد مصالحها بالتّعطيل ، وقد يؤلّب عليها الشّعوب ، فابتكرت وسيلة ماكرة مخدّرة تنطوي على دسّ السّمّ في الدّسم ، وهي فكرة ” الحوار بين الحضارات ، لتمرّر من خلاله مشروعاتها ، وتصل إلى اهدافها ، وهي الاستيلاء على مقدّرات الشّعوب ، وفرض سيطرتها المطلقة على كلّ ما يدبّ على المعمورة .
فبعد زوال نظام ثنائي القطبيّة وبروز العولمة ، تجدّد الحديث عن الحوار بين الحضارات ، إمّا ليكون تكريسا النّظرة والطّموح للهيمنة والسّيطرة الأحادية على العالم بعد أفول نجم القطب المنافس ، أو لتحدّي العولمة نفسها ، وبالشّكل الذي يعزّز فرص التذعاون بين الثّقافات المختلفة ، ويبعد شبح الصّراع بين الحضارات .
وقد تعالت أصوات من هنا وهناك نادي بالحوار ، وتردّز على التّعاون بين الشّعوب ن وتحثّ على التّواصل الثّقافي . كلّ ذلك سعيا لإزالة مظاهر التّوتّر والصّدام ، وإتاحة فرص التّقارب والتّآلف والتّجاور، ومدّ لجسور واحترام الهويّات الثّقافيّة الخاصّة ، وتقدير الحضارات المتنوّعة . ومن جهة أخرى هناك من سعى إلى تأكيد هذا النّهج لتحقيق مكاسب خاصّة ، وبلوغ اهداف خبثة ، تخدم مصالحه ، وتغتصب حقوق الآخرين .
وقد عقدت من أجل ذلك مؤتمرات ، وكتبت دراسات ، وأطلقت تصريحات ، وأقيمت ندوات ، وكرّست جهود … اصطبغت بصبغة الأهداف التي كان يرمي إلى تحقيقها كلّ من قام بأحد هذه الأعمال .

نحن في هذا المجهود المتواضع نحاول الإدلاء بما نوفّق إليه في الموضوع . نشير إلى أنّنا لانقدّم دراسة شاملة او معمّقة في هذه المسألة التي أسالت الحبر ، وأذابب الأمخاخ ، واستنفذت الطّاقات … إنّما أركّز على تقديم ملاحظات عامّة ، ربّما تسهم في أخذ الاحتياطات فيما نحن مقدمون عليه ، والتّهيّؤ والاستعداد والتّخطيط الكامل للعمل في هذا المضمار الكبير والصذعب التّحرّك فيه .
وقد اكتفيت في هذهى المحاولة الحديث عن حوار الحضارات فقط . وبما انّ للموضوع علاقة بالثّقافة والعولمة فإنّني سمحت لنفسي التّطرّق إليهما ؛ تحليلا للمسألة ومناقشة لها ن وتعميقا لبعض المفهومات .


مفهوم حوار الحضارات وأهدافه:
حوار الحضارات فهو التشاور والتفاعل الثقافي بين الشعوب، والقدرة على التكيف
مع الأفكار المخالفة والتعامل مع جميع الآراء الثقافية والدينية والسياسية.
تتعدد أهداف الحوار الحضاري، ومنها:
• التعارف والتواصل.
• التفاعل والاحتكاك الحضاري.

ІІ - مجالات الحوار الحضاري ووسائله:
من مجالات الحوار الحضاري:
• المجال الديني: يتجلى في الحوار بين الإسلام وباقي الديانات.
• المجال السياسي: هو الحوار بين مختلف التيارات السياسية.
• المجال الاقتصادي: هو التعاون الاقتصادي بين الدول في مختلف الأنشطة
الاقتصادية.
من وسائل الاتصال الحضاري بين المسلمين والمسيحيين:
• الحروب الصليبية.
• ترجمة المؤلفات العربية للغات الأوربية.
• المراكز التجارية الأوربية.

يعتبر الحوار الحضاري وسيلة أساسية لتجنب الصراعات التي
تهدد مستقبل المجتمعات المعاصرة.

تعَرَّف البيروقراطِيَّة عَلى أنهــا:
" المظاهر التنظيمية المعقدة التي تتصف بعدم المرونة ، وعدم الاهتمام بالأشخاص والجمود ، والتهرب من المسئولية ، وعدم الالتجاء للتجارب والتجديد ، والبطء في إنجاز الأعمال " .

تعريف الحكم الراشد:
وجدنا أن هناك تباين في انتساب أصل مصطلح الحكم إلا أن هناك تقارب كبير في تعريفه و نورد هذه التعاريف فيما يلي:
- ظهر مصطلح الحكم الراشد في اللغة الفرنسية في القرن الثالث عشر كمرادف لمصطلح "الحكومة" ثم كمصطلح قانوني (1978) ليستعمل في نطاق واسع معبرا عن "تكاليف التسيير" (charge de gouvernance) (1679) و بناء على أساس هذا التعريف، ليس هناك شك أو اختلاف حول الأصل الفرنسي للكلمة .
- كلمة الحاكمية أصلها إنجليزي فهو مصطلح قديم، أعيد استعماله من قبل البنك الدولي في منتصف الثمانينات حيث أصبح من الاهتمامات الكبرى في الخطابات السياسية و خاصة في معاجم تحاليل التنمية، و يمكن شرحه بأنه " طريقة تسيير سياسة، أعمال و شؤون الدولة".

- يقصد بالحاكمية "gouvernance" او الحكم الراشد أسلوب وطريقة الحكم و القيادة، تسيير شؤون منظمة قد تكون دولة، مجموعة من الدول، منطقة، مجموعات محلية، مؤسسات عمومية أو خاصة. فالحاكمية ترتكز على أشكال التنسيق، التشاور، المشاركة و الشفافية في القرار.

معايير الحكم الراشد: لا سبيل لإرساء الحكم الراشد إلا:
- باقامة دولة الحق والقانون،
- ترسيخ الديمقراطية الحقة،
- التعددية السياسية،
- المراقبة الشعبية التي تتولاها مجالس منتخبة بشكل ديمقراطي (البرلمان)،
- الشفافية في تسيير شؤون الدولة،
- المحاسبة التي تقوم من خلال بناء سلطة قضائية قوية،
- حرية التعبير وحرية الرأي تقوم بها وسائل الإعلام من خلال حرية الاطلاع و الاستقصاء و التبليغ.

الاستراتيجيات التي تحدد ملامح الحكم الراشد وتتمثل فيما يلي
- البعد المؤسسي :
حيث يضمن ترسيخ دعائم الإدارة الجيدة لشؤون الدولة والمجتمع و توفر كل من الشفافية و المساءلة تستدعي إرساء دعائم هياكل مؤسسية تتواءم و مرحلة التحول الديمقراطي الذي يرتبط بدوره بالمتغيرات السابقة.

2- البعد الاقتصادي و تحسين مستوى الأداء :
لا يجوز إغفال أهمية البعد الاقتصادي، حيث يمثل هذا البعد أحد أهم محاور و آليات حسم الحكم كخطوة على طريق التحول الديمقراطي، حيث لم يعد الاهتمام محصورا في تحديد مستويات النمو الاقتصادي و إنما امتد ليشمل وجوب تحسين مستويات الأداء الاقتصادي لمواجهة مختلف الأزمات و ذلك عبر إصلاحات هيكلية.

3- علاقة الدولة بمؤسسات المجتمع المدني كأحد محاور الحكم الراشد :
تعكس طبيعة علاقة الدولة بمؤسسات المجتمع المدني أحد أهم محاور حسن الحكم بحيث اعتبر التأكد على فعالية مؤسسات هذا المجتمع في مواجهة الدولة أحد الشروط الأساسية للتنمية. فالمجال الاجتماعي المستقل عن الدولة الذي يؤكد على وجود مجال عام للأنشطة التطوعية للجماعات يتيح قدرا من التوازن بين طرفي معادلة القوى في ظل خضوع مؤسسات المجتمع المدني للقانون، بما يضمن استقلالها عن أي توجهات أيديولوجية من جانب والارتفاع بمستوى المساءلة من جانب أخر.

4- دو ر الفاعلين الدوليين في دعم الشفافية و المساءلة :
تشير الإستراتيجيات الحالية للتنمية إلى موقع هام لدور الفاعلين في رسم وتحديد معالم المسار التنموي، وبطيعة الحال يتضح هذا الدور جليا في دول العالم الثالث من خلال دعم هؤلاء الفاعلين لبعض التوجهات التي تدعم مقولات واليات حسن الحكم بصفة عامة في هذه الدول، وذلك عبر مساعدات اقتصادية تقدمها الحكومات الأجنبية وبعض الوكالات الدولية، فالمساعدات الدولية عادة ما توجه على سبيل المثال لحفر التعددية كأحد الأبعاد المؤسسية للتنمية السياسية أو إلى دعم استقلالية المنظمات الشعبية وضمان انسياب المعلومات بما يضمن مزيد من الشفافية والمساءلة.




حرية الرأي و التعبير
يمكن تعريفها بالحرية في التعبير عن الأفكار و الآراء عن طريق الكلام أو الكتابة أو عمل فني بدون رقابة أو قيود حكومية بشرط أن لا يمثل طريقة و مضمون الأفكار أو الآراء ما يمكن اعتباره خرقا لقوانين و أعراف الدولة أو المجموعة التي سمحت بحرية التعبير ويصاحب حرية الرأي و التعبير على الأغلب بعض أنواع الحقوق و الحدود مثل حق حرية العبادة و حرية الصحافة و حرية التظاهرات السلمية.
وظائف المؤسسة الإقتصادية :
1- لوظيفة الإدارية: و تشمل مختلف المهام الإدارية اللازمة لتحقيق الهدف المنشود من طرف المؤسسة و من تنظيم و حكم مراقبة و تخطيط و تنسيق، كما تقوم بنموذجيه نشاط المؤسسة عن طريق الوظائف الأخرى.
2- وظيفة الإنتاج (الوظيفة التقنية):تهتم بتحديد أساليب الإنتاج و تقنياته بهدف صنع المنتوجات و توجيهها للبيع.
3- الوظيفة المالية : تعبر عن أوجه النشاط الإداري للمؤسسات المتعلقة بتنظيم حركة الأموال إذ يقع على عاتق هده الوظيفة توليد المعلومات المالية، و التكلفة اللازمة لأغراض التخطيط و الرقابة بالنسبة لمختلف العمليات و الأنشطة و كذلك تلخيص المعاملات المالية و التجارية على مختلف أنواعها.
4- الوظيفة التجارية :و دورها ينصرف إلى العمل على تحويل الزبائن المحتملين إلى زبائن فعليين، و السهر على تصريف المنتوجات بواسطة الوظيفة التسويقية.
5- الوظيفة التسويقية : المعنية بشؤون الوقت والسياسات التسويقية المناسبة و بفضل هده الوظيفة تتمكن المؤسسة من تكيف منتجاتها حسب رغبات الزبائن و تحتوي هده الوظيفة على وظيفتين أساسيتين (شراء، بيع) و هدفها هو اكتشاف حاجيات المستهلكين بغية إشباعها.
6- الوظيفة الإجتماعية :و تعتني بتنمية قدرات و مهارات و مواهب العاملين أي الاستخدام الأمثل للموارد البشرية على جميع المستويات بغية تحقيق أهدافها.
7- الوظيفة المحاسبية :و هي المنطوية على مجموعة العمليات المحاسبية التي تترجم نشاط المؤسسة إلى أرقام مقومة بعملة بلد، كما تقوم بملاحظة و تسجيل التدفقات التي تنشأ نتيجة نشاط المؤسسة و قياس أثرها.-


لمعلومات اكثر يمكنك المراسلة على moussafcb@yahoo.fr
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
lyllia khemgani

lyllia khemgani


عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 15/12/2010
العمر : 32
الموقع : www.alimellah.yoo7.com

مواضيع مسابقات التوظيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواضيع مسابقات التوظيف   مواضيع مسابقات التوظيف I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 02, 2011 9:41 pm

شكرا لك أخي على المقتطفات ...ننتظر منك المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
miss love

miss love


عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 30/12/2010
العمر : 33

مواضيع مسابقات التوظيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواضيع مسابقات التوظيف   مواضيع مسابقات التوظيف I_icon_minitimeالخميس فبراير 03, 2011 7:43 pm

يقول الرافعي :
إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت زائدا فيها
شكرا أخي على على تزويدنا بالمعرفة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مواضيع مسابقات التوظيف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواضيع في الاحتمالات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هتهات :: منتديات جامعة قاصدي مرباح، ورقلة :: المنتدى العام-
انتقل الى: